ليبيا والخطر الاشعاعى

 نتيجة لما مرت به ليبيا الحبيبه من حرب فى الفتره الماضيه كان من الضرورة قياس العامل الاشعاعي في المناطق التي أصابتها قذائف وصواريخ الطاغية او قذائق وصواريخ النيتو ومعرفة ماذا كانت ملائمة للمعيشه وللسكن واجراء دارسات بيئية متخصصة لهذا الموضوع ولفت الرأي العالمي لهذا الموضوع الذي لم تعطي له الحكومة ولا المجلس الانتقالي او المجالس المحلية أي انتباه..
والاستعانة بالمنظمات والمؤسسات الدولية ذات الاختصاص في مجال قياس العوامل الاشعاعية والطفرات البيولوجية منعا او حد لأي عاهات أو تشوهات خلقيه لأطفال المستقبل نتيجة للتراكمات الاشعاعية العالقة في الأجواءوالعمل على اثراء البيئة وعودة حملات التشجير ومكافحة التصحر والاهتمام بالحدائق والأشجار والزهور والميادين والفواصل مابين الطرقات ويمكن عمل ذلك بحملة تنظمها المؤسسات التعليمية في يوم معين .