القط البري
القط البري حيوان شرس جداً يتواجد في المناطق الجبلية من الأردن التي تكسوها الأشجار والغابات وكذلك في مناطق الأغوار، وهو لا ينشط إلا في الليل، يشمل طعام هذا الحيوان الطيور وبيوضها والأرنب البري والحيوانات القارضة الصغيرة الأحجام والسحالي وبعض الحشرات الكبيرة. وهو يعتدي أحياناً على مزارع الدجاج وحملان الماشية الصغيرة ومن عادته أن يتربص للفريسة دون حراك على شكل كمين إلى أن تنسح له الفرصة للقيام بهجوم مباغت، ومن صفاته أنه يقطع رأس الفريسة عن جسدها.
Wild Cat
ويعتبر القط البري حيوانا خجولا بطبيعته، فهو يتفادى الإقتراب من المستوطنات البشرية إجمالا، و يعيش حياة إنفرادية و لا يختلط بغيره من القطط سوى للتزاوج، و يسيطر كل قط على حوز تبلغ مساحته حوالي 3 كم.
:الوصف :
:الوصف :
القط البري و يسمى كذلك ليوبارد او القط المتوحش حيوان شجري من فصيلة القططيات اللاحمة، يشبه في فروه القط الاليف الذي يعيش في المنازل غير انه اكبر منه في الحجم و الوزن بتقريبا الضعف، و هناك من يطلق عليه اسم القط النمر، يزن الذكور نا بين
10 الى 12 كيلوغرام و الإناث ما بين 8 و 9.5 كيلوغرام، اما الطول فيمكنه ان يصل الى 1 متر بالاضافة الى 45 سنتمترا بالنسبة للذكور و ما بين 66 الى 82 سنتمترا اما الذيل فيتراوح ما بين 26 الى 38 سنتمترا، و تتميز هذه القطط بكونها صاحبة ادنى درجة حرارة الجسم، اللون يتراوح ما بين الأصفر البرتقالي الى الرمادي اعتمادا على الحيوية اما البطن فهو أبيض، و كثيرا ما يجلس في جوف الشجر ، أو في الأجمات الكبيرة ملقاة على فرع شجرة مخبأة في الارتفاع، و يعتبر القط البري من الحييوانات الاقليميي بحيث يحدد منطقة تواجده بالبول كما انها سوف تواصل القتال بضراوة و أحيانا إلى الموت في النزاعات الإقليمية.
10 الى 12 كيلوغرام و الإناث ما بين 8 و 9.5 كيلوغرام، اما الطول فيمكنه ان يصل الى 1 متر بالاضافة الى 45 سنتمترا بالنسبة للذكور و ما بين 66 الى 82 سنتمترا اما الذيل فيتراوح ما بين 26 الى 38 سنتمترا، و تتميز هذه القطط بكونها صاحبة ادنى درجة حرارة الجسم، اللون يتراوح ما بين الأصفر البرتقالي الى الرمادي اعتمادا على الحيوية اما البطن فهو أبيض، و كثيرا ما يجلس في جوف الشجر ، أو في الأجمات الكبيرة ملقاة على فرع شجرة مخبأة في الارتفاع، و يعتبر القط البري من الحييوانات الاقليميي بحيث يحدد منطقة تواجده بالبول كما انها سوف تواصل القتال بضراوة و أحيانا إلى الموت في النزاعات الإقليمية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق